حملة تعليم القرآن

تسعى جمعية أمة الخيرية من خلال برامجها التعليمية إلى تحويل حفظ القرآن إلى أسلوب حياة، وذلك عبر أنشطة تربوية وتطبيقات واقعية، مثل:

  • مسابقات السلوك القرآني.

  • جلسات تأمل وتدبّر في معاني الآيات.

  • أنشطة تطوعية مستلهمة من القيم القرآنية مثل الصدق والإحسان والتعاون.

أثر برامج الجمعية في المجتمع

لم تقتصر مشاريع الجمعية على التعليم فقط، بل امتدت لتشمل رعاية الأيتام وتعليمهم القرآن، وإعداد معلمي القرآن من الشباب، لتكوين نواة جيلٍ جديد يحمل الرسالة ويواصلها.

وقد شهدت الجمعية – بحمد الله – تخريج مئات الطلاب الذين حفظوا أجزاء من القرآن، وأصبحوا قدوة في مجتمعاتهم.
كما أثبتت برامجها الإلكترونية نجاحًا كبيرًا، حيث يتابعها طلاب من مختلف دول العالم الإسلامي وأوروبا.

كيف يمكننا المساهمة؟

كل من يشارك في دعم تعليم القرآن هو شريك في نشر الهداية في الأرض.
إن تبرعك اليوم في أحد برامج جمعية أمة الخيرية يعني أنك تساعد في تعليم طفلٍ حرفًا من كلام الله،
وأنك تفتح له بابًا من النور سيبقى مضيئًا في قلبه إلى الأبد.

قال رسول الله ﷺ: “من دلّ على خيرٍ فله مثل أجر فاعله.”

يمكنك الآن أن تكون سببًا في نشر القرآن الكريم بين أبناء الأمة من خلال التبرع لمشروعات الجمعية التعليمية والدعوية.